حقيقة انا قمت بتتبع اكبر لمعطيات تاريخية لليورو محاولا البحث عن
أعدل اغلاق لهذه السنة من حيث العدالة والتوازن للزوج
ومجال البحث هنا ما توفر لي -بحمد لله - من احصائيات منذ عام 1979
وحاولت استقراء الارقام وتحليلها
انظر الجدول التالي:
وسأعلق عليه عاقبا:
طبعا تبين ان على الزوج كما هو واضح
بعد احتساب المتوسط الحسابي لكل السنوات
عليه 10 نقاط على الافريج الكلي لصالح اليورو
اي: يلزم الصعود لتغطية هذا الفارق والذي ارمز اليه لاحقا بالاستدانة
والاستدانة بـ 10 نقاط لتغطيتها يجب القيام بتصحيح حتى 13275 كمتوسط حسابي
واذا علمنا ان المتوسط الحسابي لنصف السنة هذه يقع عند 12976
فماذا يتبقى للزوج للوصول الى افريج متوسط 13275
وبحسبة بسيطة يتبين ان على الزوج الوصول الى 13573
الا ان هذا ليس مضطردا في كل السنوات فقد خلف اليورو ، كل عام على حدة منذ الاطلاق
نقاط استدانة لصالح الطرفين
والمقصد لذلك انه من الممكن والطبيعي ان لا يغطي الزوج الاستدانة كاملا
خاصة ان ذلك لصالح اليورو ...
فاذا وضع الرقم العادل لقاع افتراضي عند 12050 -الذي يفي بشروط التوازن -
الذي اشرت اليه بمصطلح
{ التعادلية الثنائية للتدفقات النقدية بين طرفي الزوج }
وجدنا ان التصحيح يجب ان يصل الى 13275 كتوازن كلي للزوج منذ اطلاقه كمتوسط حسابي ولتحقيق هذا الرقم فانه يتوجب على الزوج ان يصل نهاية العام 13573
والتصحيح المفترض على الزوج ان يقوم به ان اراد اختراق المستويات النفسية 120
يقع بين 129-130
تلك الرؤية التي يحدثنا بها الزوج على الشارت تقنيا وفنيا وهندسيا
حماية للتعادلية الثنائية وضمان عدم اطلاق شرارة حرب العملات
خصوصا اذا علمنا ان الولايات المتحدة لها رغبة في اضعاف الدولار وان قالوا عكس ذلك ظاهريا بدليل ان امريكا دائما تحث الصين واليابان على تقوية عملتهم مقابل الدولار
وهذا لا يمنع ان يكون الساسة الامريكان يفكرون نحو ذلك على اليورو ..
ولكن تفكير صامت
خوفا من انفلات اقتصاد منطقة اليورو ومدى تأثيره على الاقتصاد الامريكي
وعلى ما يبدو انهم لم يتوصلوا حقيقة الى مدى هذه الآثار فيما لو سقطت
منطقة اليورو..
وهذا يعتمد على قرار البنك الفيدرالي و الاوروبي مجتمعين او منفردين
على القيام باغلاق النقاط العشرة التي تكلمنا عنهم في بداية الموضوع
او اطفاء جزء منهم
واذا لم يتقرر ذلك فانه ستتغير الارقام اعلاه على ارض الواقع
نراقب ونتابع
أعدل اغلاق لهذه السنة من حيث العدالة والتوازن للزوج
ومجال البحث هنا ما توفر لي -بحمد لله - من احصائيات منذ عام 1979
وحاولت استقراء الارقام وتحليلها
انظر الجدول التالي:
وسأعلق عليه عاقبا:
طبعا تبين ان على الزوج كما هو واضح
بعد احتساب المتوسط الحسابي لكل السنوات
عليه 10 نقاط على الافريج الكلي لصالح اليورو
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 527x189. |
اي: يلزم الصعود لتغطية هذا الفارق والذي ارمز اليه لاحقا بالاستدانة
والاستدانة بـ 10 نقاط لتغطيتها يجب القيام بتصحيح حتى 13275 كمتوسط حسابي
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 527x189. |
واذا علمنا ان المتوسط الحسابي لنصف السنة هذه يقع عند 12976
فماذا يتبقى للزوج للوصول الى افريج متوسط 13275
وبحسبة بسيطة يتبين ان على الزوج الوصول الى 13573
الا ان هذا ليس مضطردا في كل السنوات فقد خلف اليورو ، كل عام على حدة منذ الاطلاق
نقاط استدانة لصالح الطرفين
والمقصد لذلك انه من الممكن والطبيعي ان لا يغطي الزوج الاستدانة كاملا
خاصة ان ذلك لصالح اليورو ...
فاذا وضع الرقم العادل لقاع افتراضي عند 12050 -الذي يفي بشروط التوازن -
الذي اشرت اليه بمصطلح
{ التعادلية الثنائية للتدفقات النقدية بين طرفي الزوج }
وجدنا ان التصحيح يجب ان يصل الى 13275 كتوازن كلي للزوج منذ اطلاقه كمتوسط حسابي ولتحقيق هذا الرقم فانه يتوجب على الزوج ان يصل نهاية العام 13573
والتصحيح المفترض على الزوج ان يقوم به ان اراد اختراق المستويات النفسية 120
يقع بين 129-130
تلك الرؤية التي يحدثنا بها الزوج على الشارت تقنيا وفنيا وهندسيا
حماية للتعادلية الثنائية وضمان عدم اطلاق شرارة حرب العملات
خصوصا اذا علمنا ان الولايات المتحدة لها رغبة في اضعاف الدولار وان قالوا عكس ذلك ظاهريا بدليل ان امريكا دائما تحث الصين واليابان على تقوية عملتهم مقابل الدولار
وهذا لا يمنع ان يكون الساسة الامريكان يفكرون نحو ذلك على اليورو ..
ولكن تفكير صامت
خوفا من انفلات اقتصاد منطقة اليورو ومدى تأثيره على الاقتصاد الامريكي
وعلى ما يبدو انهم لم يتوصلوا حقيقة الى مدى هذه الآثار فيما لو سقطت
منطقة اليورو..
وهذا يعتمد على قرار البنك الفيدرالي و الاوروبي مجتمعين او منفردين
على القيام باغلاق النقاط العشرة التي تكلمنا عنهم في بداية الموضوع
او اطفاء جزء منهم
واذا لم يتقرر ذلك فانه ستتغير الارقام اعلاه على ارض الواقع
نراقب ونتابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى التكرم بكتابة الاسم قبل التعليقات ومن اي البلاد